لم تشمل لائحة العفو الملكي الصادر، نشطاء حراك الريف السبعة المتبقين رهن الإعتقال، كما لم تشمل نفس الائحة النقيب محمد زيا
الصحفي عمر الراضي لحظة خروجه من المعتقل وبجانبه والدته فتيحة الشريبي |
ومن بين الذين شملهم العفو، أيضاً، المؤرخ المعطي منجب، علاوة على مجموعة أخرى مدانة قضائيا في حالة سراح؛ ويتعلق الأمر بكل من الصحافيين عماد استيتو وعفاف براني وهشام منصوري وعبد الصمد آيت عيشة.
كما شمل العفو الملكي، وفق بيان لوزارة العدل المغربية “مجموعة من المحكومين في قضايا التطرف والإرهاب، بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب وعددهم 16 شخصا وذلك على النحو التالي العفو مما تبقى من العقوبة السالبة للحرية لفائدة 07 نزلاء، والتخفيض من العقوبة السالبة للحرية لفائدة 09 نزلاء.”
وجاء هذا العفو ضمن مجموعة تضم 2476 شخصا، منهم 171 استفادوا من العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة السالبة للحرية، كما شمل العفو مما تبقى من العقوبة السالبة للحرية نزيلين اثنين.
و لم تشمل لائحة العفو الملكي الصادر، نشطاء حراك الريف السبعة المتبقين رهن الإعتقال، كما لم تشمل نفس الائحة النقيب محمد زيان .
كما لم يشمل العفو ايضا معتقلي جماعة “العدب والإحسان” المعتقلين مؤخرا على خلفية تدوينات تدين تطبيع المغرب مع الكيان الصهيوني.
تعليقات