أعلن رئيس الهلال الأحمر الايراني أن مصرع جميع من كان بالمروحية في اللحظات الأولى للحادث
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، ورفاقهما على متن المروحية المنكوبة |
وأكد المتحدث أنه "لم تكن لدينا أي مساعدة خارجية وتم تنفيذ العملية بالكامل بواسطة قوات الإغاثة الإيرانية".
رئیس هلال احمر:
— خبرگزاری ایسنا (@isna_farsi) May 20, 2024
بالگرد حامل #رئیس_جمهور در ارتفاع ۲۵۰۰ متری و جایی که دسترسی به آن سخت بود آسیب دید
*همان لحظات اولیه افراد داخل #بالگرد به شهادت رسیده بودند
هیچ کمک خارجی نداشتیم و عملیات کاملا توسط نیروهای امدادی #ایران انجام شد pic.twitter.com/0zFCYEk1CH
وأعلنت الرئاسة الإيرانية صباح اليوم عن مقتل إبراهيم رئيسي وعبداللهيان والمسؤولين الآخرين خلال عودتهم من منطقة "خدا آفرين" على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.
حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني والوفد المرافق له |
واستغرقت عملية البحث للوصول إلى حطام المروحية الرئاسية قرابة 16 ساعة بمشاركة فرق الإنقاذ والحرس الثوري والجيش والشرطة.
أخر ظهور للرئيس الإيراني والوفد المرافق له
🔴 ایرانی صدر ابراہیم رئیسی تہران میں الہام علیوف کے ساتھ ملاقات کی بعد پرواز کر رہے تھے جب یہ واقعہ پیش آیا۔
ویڈیو فوٹیج میں اسلامی جمہوریہ ایران کے صدر رئیسی کو جہاز پر دیکھا جا سکتاہے، جس سے کچھ دیر قبل ہیلی کاپٹر نے دھند کی وجہ سے پہاڑی علاقوں میں سخت لینڈنگ کی۔#ایران کے… pic.twitter.com/nu6xkENfYC— RTEUrdu (@RTEUrdu) May 19, 2024
- في نفس الموضوع:
- هل للكيان الصهيوني علاقة بمصرع الرئيسي الإيراني؟
من هو إبراهيم رئيسي؟
ويعد إبراهیم رئیسي، القاضي والسياسي ورجل الدين الإيراني، من الشخصيات الوازنة والمؤثّرة في الجمهورية الإسلامية؛ وقد تولّى منصبه الرئاسي في الدورة الـ13 للانتخابات الرئاسیة في بلاده، في عام 2021، فيما يُعدّ من بين الأسماء المطروحة بقوّة لخلافة المرشد الأعلى، علي خامنئي (85 عاماً).
عام 1981، تولى منصب النائب العام لمدينة كرج بمحافظة البرز وتدرج في المناصب ليتولى منصب وكيل النائب العام للعاصمة طهران وهو في سن 25 عاما.
وفي عام 1988، عُين من قبل الإمام الخميني عضوا في لجنة من 4 أشخاص للبت بأحكام الإعدام بحق المعارضين في السجون.
وبعد وفاة الخميني، تدرج رئيسي في مناصب الدولة خلال فترة المرشد الإيراني علي خامنئي، وتولى منصب المدعي العام لطهران بين عامي 1989 و1994. وفي عام 1994 عُين رئيسا لهيئة الرقابة الحكومية، وبقي 10 سنوات في هذا المنصب.
وتم تعيين رئيسي نائبا أول لرئيس السلطة القضائية في عام 2004. وفي 2014 عيّن رئيسي مدعيا عاما لإيران، وتم تعيينه من قبل خامنئي عام 2016 رئيسا لمؤسسة “مرقد الإمام الرضا ومجمعه”.
وخسر رئيسي الانتخابات الرئاسية كمرشح لحزب المحافظين، أمام الرئيس الأسبق حسن روحاني في انتخابات 19 ماي عام 2017.
وتم تعيين رئيسي في منصب رئاسة السلطة القضائية الشاغرة في مارس 2019، بعد إقالة رئيس السلطة القضائية صادق أمولي لاريجاني من قبل خامنئي وتعيينه رئيسا لمجلس تشخيص مصلحة النظام.
وفي الانتخابات التي أجريت في إيران في 18 يونيو 2021، فاز رئيسي بفارق كبير، حيث حصل على 62 بالمئة من الأصوات، وأصبح الرئيس الثامن للبلاد.
وخلال فترة رئاسته، تم اتباع سياسة خارجية أعطت الأولوية للعلاقات مع الدول الجارة. وفي هذه الفترة أعيدت العلاقات مع السعودية بعد 7 سنوات.
ووبالاعلان عن موت رئيس الجمهورية، وهو الشخص الثاني في نظام الجمهورية الإسلامية في إيران بعد المرشد، تولّى محمد مخبر (68 عاماً)، النائب الأول لرئيس إيران، مهام رئيس الجمهورية مؤقتاً حتى إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة، بحسب المادة 131 من الدستور الإیراني "يتولّى النائب الأول للرئيس صلاحياته ومسؤولياته بموافقة القيادة". كما تنص هذه المادة على "تولّي مجلس یتکوّن من رئيس مجلس الشوری (البرلمان)، ورئيس السلطة القضائية، والنائب الأول لرئيس الجمهورية، الترتيب لانتخاب رئيس جديد خلال مدّة أقصاها 50 يوماً".
🔴 ایرانی صدر ابراہیم رئیسی کا جسد حادثے کی جگہ سے نکال کر لے جایا جا رہا ہے pic.twitter.com/m7ihUB2IuW
— RTEUrdu (@RTEUrdu) May 20, 2024
تعليقات