$type=one$count=1$t=oot$show=home

[/gi-fire/ مغرب]_$type=three$au=0$va=0$cate=0$com=0$p=6$d=0$show=home

في مجتمع الجبهة الشعبية - جبريل محمد*

بعد مرور نصف قرن وعام على تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، كتحول فكري وسياسي عميق في الحياة السياسية والكفاحية الفلسطينية، تمتلئ الن...

بعد مرور نصف قرن وعام على تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، كتحول فكري وسياسي عميق في الحياة السياسية والكفاحية الفلسطينية، تمتلئ النفس بالاعتزاز والفخار للمساهمة مهما صغرت في مسارها، ونشعر بالمسؤولية التاريخية بعد أن بلغنا من العمر عتيا في تنوير الجيل الجديد بأهمية الاستمرار والتطوير لهذه التجربة التي شكلت أيقونة في حياة الشعب الفلسطيني، ونموذجا لبعض التيارات الثورية عربيا وعالميا، بما يعكس أهمية دراسة ومراجعة التجربة من خلال القراءة الاجتماعية السوسيولوجية لتطورات بنية الجبهة وقيادتها، وأثر ذلك على آفاق نهوضها من كبوتها، وتصدرها المشهد الثوري الفلسطيني، ونطمح أن يكون العربي أيضا.

نحن لسنا إزاء ظاهرة قابلة للاندثار فلا زالت الجبهة تغالب كل أوجاعها لتؤكد وجودها السياسي والكفاحي المميز في الساحة الفلسطينية، برغم كل الظروف المجافية التي تعيشها، من الملاحقة الاحتلالية المستمرة، إلى شتى أشكال المضايقة والحصار من قبل السلطة، لدرجة الرغبة الجامحة عند البعض لاجتثاثها أو التخلص من تأثيرها مهما ضعف، لأن موقفها يشكل في كثير من الأحيان السيف القاطع والحجاب المانع لكثير من التنازلات، ولأنها حين تتخذ موقفا لا تحسب حسابا لمكسب فصائلي ضيق، لا بل إنها غالبا ما تدفع ثمن هذا الموقف.

مجتمع الجبهة الشعبية: الأصول والمنابع والتحولات     
إن الحديث عن مجتمع الجبهة الشعبية يقودنا للأصول والمنابع التي نبتت منها الجبهة، وهي حركة القوميين العرب التي لم تحمل هوية اجتماعية محددة، بل موقفا تحرريا عاما لكنه راديكالي، ما سمح لأن تضم بين صفوفها وفي مراكزها القيادية عناصر تتراوح بين العمال والفقراء، إلى البرجوازية الصغيرة المتعلمة، إلى شرائح من البرجوازية الكبيرة، سيما وأن أغلب مؤسسيها هم من أبناء الشرائح العليا من البرجوازية الصغيرة مثل الحكيم ووديع حداد وغيرهم، أو من البرجوازية الكبيرة أمثال حمد الفرحان وعلى منكو وعطا الله فريج وغيرهم كثر، فالجامع بين هذه الكتل الطبقية غير المتجانسة في هذا التنظيم الذي امتد من المحيط إلى الخليج، كانت فكرة التحرر والثأر من النكبة والاستعمار وتجاوز التجزئة وتحقيق الوحدة.

في خضم تطورات الواقع العربي وصعود الناصرية تحالفت الحركة مع جمال عبد الناصر حتى بدت ناطقة باسمه، لكنها لم تتحول في نظرتها الفكرية التي هي قومية ليبرالية راديكالية نحو الاشتراكية العربية التي تبناها كل من البعث والناصرية، ويعود ذلك إلى تحسس العناصر القيادية البرجوازية من هذا التوجه.    
لكن تجربة الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن ونجاحاتها خلقت توجها جديدا كما أن إقبال العناصر الشابة من أبناء الفلاحين والمخيمات على الانتماء للحركة أدى إلى تغير خلق منظمات مستقلة كأبطال العودة وشباب الثأر والتي كان أغلب أعضائها وقيادييها من أبناء المخيمات والفقراء في المجتمع الفلسطيني، وهو ما أحدث تحولا جديدا في تركيب مجتمع الحركة باتجاه فيه الغلبة لأبناء الطبقات الشعبية مع رأس قيادي ينتمي إلى البرجوازية المتوسطة أو الكبيرة.
النقلة الأساسية كانت بتحول الجبهة القومية في اليمن إلى الاشتراكية، وتحول فرع العراق إلى الحركة الاشتراكية العربية، وهو ما أدى إلى بدايات انتشار الفكر الاشتراكي بين الطلائع الشابة لتكون هزيمة حزيران نقطة تحول جديدة سبقتها تحولات في البنية الاجتماعية لعضوية الفرع الأردني الفلسطيني فيها، والذي غلبت عليه بنية فلاحية أو من أبناء المخيمات، وأدت صدمة هزيمة حزيران إلى تقدم العناصر اليسارية الاشتراكية على البنى الراديكالية البسماركية في الحركة، هنا بدأ التحول.

هل لعب الفكر اليساري دورا في تظهير الجبهة أم بعدها الكفاحي؟       
مع انتقال الفرع الأردني الفلسطيني وفرع قطاع غزة إلى الجبهة الشعبية، بهويتها الجديدة المتبنية للفكر الاشتراكي ومع حل اللجنة التنفيذية لحركة القوميين العرب تكون الجبهة قد تحررت من القيادة البرجوازية التي أعاقت تطور الحركة، فقط هناك طلائع ثورية من الشرائح البرجوازية المتوسطة كالحكيم ووديع حداد وباسل الكبيسي هم من استمر، أما الباقي فقد كانوا يدعمون البعد الكفاحي للجبهة، ولكنهم لا يتبنون فكرها الجديد وهو الفكر الماركسي.      
لقد لعب تبني حرب التحرير الشعبية والكفاح المسلح الدور الأكبر في إبراز الجبهة وانتشارها في المجتمع الفلسطيني، وأصبح هذا البعد المشتق أصلا من المنابع الفكرية الجديدة عاملا في تثوير المنتمين إلى الجبهة، والذين غلب عليهم أبناء الفقراء وخاصة في مخيمات القطاع، حيث عززت التجربة الجيفارية من مكانة الجبهة واحترامها في الأوساط الشعبية، وأصبح هذا المدخل الكفاحي وسيلة موضوعية مهمة في استقطاب عشرات الآلاف من المكافحين من أبناء الطبقات الشعبية الذين انكسر أمامهم حاجز التقليديين في الحركة ليصبحوا قادة نابعين من الأوساط الشعبية، وكادرات سياسية وعسكرية تربّت في أتون معركة حامية وتفولذت فيها، لنكون أمام حالة غلب فيها على الجبهة بنية طبقية تنتمي للفقراء وتضم كثيرا من أبناء الطبقة الوسطى فيما تخلى كبار البرجوازيين عن الانضمام للظاهرة الجديدة، وأصبحت السجون مدارس فكرية، وبات التثقيف اليساري المركزي منهجا ملزما للقيادة والأعضاء ليصل عامل كأبي علي مصطفى للصف القيادي الأول، إضافة إلى موظف صغير كجيفارا غزة، وغيرهم كثير وصلوا إلى مقدمة الصفوف بفعل ثوريتهم وإقدامهم وهم من أبناء الطبقات الشعبية.  
لكن تمتع عناصر الجبهة بثقافة ووعي جيدين خاصة بين الطلبة، أدى إلى بروز شريحة جديدة من البرجوازية الصغيرة وسمت بنية الجبهة، تعويضا عن غياب تمركز وتركز للطبقة العاملة في البلاد وفي الشتات، وغلبت البرجوازية الصغيرة المثقفة على بنية الجبهة عضوية وقيادة، هذه البرجوازية الصغيرة كانت كسيف ذو حدين، الأول قطع مع الفكر التقليدي وتعمق في دراسة الفكر اليساري والإطلاع على ثورات العالم، مكتسبا معرفة لم تجد طريقها إلى التطبيق الفعلي الرصين، والحد الثاني أن هذه البرجوازية الصغيرة وإن تمتعت بقوة الفكر والثقافة لم تستطع أن تتخلى عن طبيعتها المترددة، وأصبحت تشعر إنها بامتلاك الوعي حققت امتيازات القيادة في كثير من الأحيان، حيث شكل الوعي معيارا اساسيا في الترفيع القيادي، دون إنكار أن الجبهة كانت تتشدد في اعتبار المعيار الكفاحي عاملا أول في التصعيد القيادي في ظروف العمل السري، ورغم ذلك تسللت البرجوازية الصغيرة المثقفة إلى المراكز القيادية المتوسطة، وباتت إما قيادات ميدانية، أو محلية، أو ذات بعد وظيفي، وكان امتحانها عسيرا وعسيرا جدا عند أول صدمة جدية تمثلت في أوسلو.

مجتمع الجبهة الشعبية وفعل أوسلو    
فقد فعل أوسلو والنزعات الغورباتشوفيه فعلهما في الجبهة الشعبية، من ناحيتين، الأولى أن كثيرا من كادرات الخارج الوسطى تخلت عن المهمة وارتضت أن تكون جزءا من بيروقراطية السلطة الوليدة، وآثرت المهمات السهلة على التصدي للمرحلة، وأصبحت أدوات لتبرير الهزيمة، أو إنها رضيت بالقعود، أما الناحية الثانية فقد لعبت الضربة الاحتلالية القاصمة عام 1992 دورها في تشتيت البنى التنظيمية وتمزيقها، حيث لعب الاعتقال الإداري الطويل للقيادة، دوره في قطع التواصل بين قيادة مأسورة ومعها كادرات وسطية مفصلية، وبين قاعدة تركت لمصيرها، ولم تجرؤ إلا ثلة قليلة على التمسك، فيما غادر كثير من الكادر المتوسط صفوف الجبهة دون التخلي عن التأييد السياسي لها، وبات الخلاص الفردي سمة أساسية من سمات هذه البرجوازية الصغيرة التي نبتت في صفوف الجبهة دون أن يتمكن الواقع التنظيمي من سلخها عن نزعاتها ولذلك سياقه وظروف موضوعية وذاتية.
لقد لعب أوسلو في الداخل نفس الدور الذي لعبته حاضنة تونس في الخارج، فالعائدين من الخارج لهثوا وراء الوظائف الحكومية، فيما مثقفو الداخل باتوا فريسة الليبرالية الجديدة، فقد كانت المنظمات الأهلية كاختراع بديل للحركات الجماهيرية عنوانهم للصعود الطبقي في ظل سيادة نزعة الخلاص الفردي وفي ظل أزمة الجبهة العامة، فاستثمروا كل خبراتهم التنظيمية والفكرية في خدمة المنظمات الأهلية دون أن يساهموا في بناء مجتمع مدني حقيقي، لقد باتوا موسومين بتاريخهم، لكن الممارسة تقول أن ما يجري هو انحراف من هذه البرجوازية الصغيرة عن المثل التي تشربوها مهما اختلفت وتعددت التبريرات في ذلك.

جيل الجبهة الجديد بين لوثة ليبرالية وأصالة وطنية     
ينتمي معظم جيل الجبهة الجديد إلى علاقات قرابية مع الجيل القديم، وبالتالي فإنه جيل عاش مرارات شخصية عاناها الجيل القديم ورواية عن أمجاد، أو مآثر سابقة لهذا الجيل الذي آثر التقاعد. لقد سمع الجيل الجديد روايات عن بطولات ومآثر، ورأى تقريبا بعضا من علاماتها، لكنه جيل ولد مع اتفاق أوسلو وقيام السلطة، وما نتج عن ذلك من تحولات عميقة في بنية المجتمع والسياسة الفلسطينيين، إنه جيل نما في ظل سلطة شاع فسادها وقمعيتها وتفريطها، وتيارات دينية مقاتلة تستهوي كثيرا من النزعات المغامرة والإرادوية عند الشباب، لكن خياراته جاءت مميزة، بأنه رفض السلطة وسلوكها، كما أثر عليه الجيل القديم بأن حاول موازنة اندفاعته في الإعجاب بكفاحية التيارات الدينية، حيث ساعده في ذلك منطق العولمة وانتشار وسائط التواصل الاجتماعي، وبالتالي فهو جيل مختلف عن القديم ولا يجرمه، ويحاول أن يشق طريقا مختلفا عنه، لكنه في غالب الأحيان يستند إلى المقولات الجاهزة، والثقافة السريعة، والتأثر بالاستهلاكية المعولمة، عدا عن تأثره بنزعات نيوليبرالية في التفكير تحت تأثير استقطاب المنظمات غير الحكومية لهذا القطاع أو تحت تأثير وسائل التواصل الاجتماعي  .
لقد كُتب على هذا الجيل أن يعيش حالة معقدة في ظل غياب عنصر التوازن بين أقطاب العالم وتسيد قطب واحد نزع بشدة إلى تعميم أفكاره وثقافته، وبروز نماذج متحدية ذات طابع ديني أو اشتراكي (حسن نصرالله، هوغو شافيز) للهيمنة الأمريكية، عدا عن الانقطاع النسبي لهذا الجيل عن العلاقة مع المجتمع المستوطن نتيجة الحواجز والتصاريح، حيث عاد الحنين لرؤية حيفا ويافا وعكا، بعد أن كانت سهلة المنال قبل عام 1991، مع وجود سلطة ذات طابع شمولي وزبائني عززت من التفرد والهيمنة لفصيل واحد على المقدرات الوطنية، وما عكسه ذلك في وعي هذا الجيل من خلال مقارنة الاستهلاك الترفي للطبقة السياسية، وعدم الشعور بأي تغيير ايجابي في نمط الحياة، وتعزز الخوف من المستقبل نتيجة البطالة المستشرية، وتراجع نوعية التعليم وكل ذلك أدى إلى حالة رفض عفوية للقائم لم تعززها ثقافة عميقة، بل ظلت حالة الرفض هذه أسيرة للتناقضات وليس التعمق في تفكيك علاقاتها، وذلك في ظل غياب التثقيف الحزبي الممنهج وغياب البرنامج الاجتماعي المستند إلى قراءة الواقع وتطوراته. هذا الجيل وجد ملاذه في البحث عن الأسباب للواقع وتفسيراته، في برامج المنظمات غير الحكومية المقيدة بأجندة المانحين والتي تنزع نزعة حقوقية نيوليبرالية، حلت محل التثقيف الحزبي المستند إلى منهج الكفاح والنضال، واستهوت هذا الجيل مصطلحات مثل (ناشط بدل مناضل، ضغط ومناصرة بدل نضال، مشروع بدلا من مهمة...الخ)، كل ذلك جرى تحت سقف الحقوق المدنية والسياسية لا الحقوق الاجتماعية الاقتصادية التي توفر الأسباب الحقيقية لممارسة الحقوق المدنية والسياسية وهنا خطأ ساهمت فيه الجبهة بأن أعفت نفسها من تقديم خطاب اجتماعي اقتصادي ثوري بديل عن القائم.
كل ذلك أدى إلى وجود جيل يمتلك كثيرا من الأدوات، لكنه لا يعرف طرق استخدامها بنجاعة تخدم المنطق الثوري، إنه جيل تائه يعيش تناقضات جمة في مرحلة جزر ثوري وتغيرات إقليمية وثورة اتصالات، وبالتالي يمكن إخراج هذا الجيل من حالة التيه عبر العودة لمنطق العمل الجماهيري الواسع والتثقيف الثوري وليس الإصلاحي، مع التركيز على ضبط النزعات الفردية التي نمت في أوساط هذا الجيل تحت تأثير الخطاب النيوليبرالي المهيمن، هناك حاجة إلى هيمنة ثقافية غرامشية في أوساط هذا الجيل.

مجتمع الجبهة: أمام مهمة استعادة الشعبية ومجدها    
إن أمام الجبهة مهمة كبرى لاستعادة مجد ليس غابرا البتة، وإنما هو كامن وذلك بالنقد الذاتي العلمي لمفاصل مسيرتها، فأمامها رموز مضيئة كنجوم في ليل حالك أمثال: الحكيم القدوة المتجددة، و أبو علي مصطفى العامل الذي بجهده ونضاله أصبح قائدا، وأحمد سعدات الذي حفر بأظافره الصلبة موقعه في التاريخ الفلسطيني.. ما هو مطلوب الآن هو إعادة الشعبية إلى الجبهة الشعبية، وذلك بمغادرة التردد والإنكفاء ووضع الحدود بين برنامج الكفاح الوطني وبرنامج المراهنات على البعد الدولي وغيره. إن لدى الجبهة خميرة لا زالت فاعلة، ولديها أيضا قوة النقد الصريح، المهم أن تبدأ فلا زال في التاريخ متسع والمستقبل يناديها.

عن بوابة الهدف الإخبارية

تعليقات


الاسم

أجناس صحفية,28,اخبار العالم,2121,اخبار العرب,1788,اخبار المغرب,6661,أرشيف,10,اسبانيا,200,أستراليا,1,اسكوبار الصحراء,8,إضاءة,1,إطاليا,6,إعلام,309,إعلام فرنسي,5,إفريقيا,63,اقتصاد,1061,أقلام,15,الإتحاد الأوروبي,12,الأخيرة,1,الأرجنتين,1,الأردن,1,الإمارات,3,الأمم المتحدة,26,البرازيل,12,الجزائر,311,السعودية,15,الصحة,131,الصين,28,ألعراق,1,العراق,5,الفضاء,1,القدس,4,ألمانيا,27,المراة,130,المكسيك,1,الملف,25,النمسا,1,ألهند,1,الهند,2,الولايات المتحدة الأمريكية,96,اليمن,37,إيران,57,ايطاليا,2,باكستان,1,برشلونة,1,برلمان,1,بريطانيا,1,بلجيكا,7,بيئة,20,تاريخ,5,تحقيق,1,تحليل,2,تدوين,776,ترجمة,1,تركيا,22,تغريدات,31,تغريدة,6,تقارير,1332,تقرير صحفي,76,تونس,91,ثقافة,2,جنوب إفريقيا,4,جنين,2,حدث,1,حرية,406,حزب الله,22,حماس,8,حوارات,81,ذكرى,2,روسيا,90,رياضة,382,زاوية نظر,41,زلزال الحوز,76,سوريا,34,سوسيال ميديا,29,سوشال ميديا,16,سياحة,5,سينما,32,شؤون ثقافية,458,صحافة,87,صحة,579,صوت,1,صوت و صورة,916,طاقة,28,طقس,1,عالم السيارات,2,عداد البنزين,5,عزة,2,علوم و تكنولوجيا,316,عناوين الصحف,322,غزة,166,فتح,1,فرنسا,202,فلسطين,8,فلسطين المحتلة,716,فنون,244,قطر,3,كاريكاتير,9,كأس العالم,108,كتاب الراي,1961,كوريا الجنوبية,1,كولومبيا,1,لبنان,32,ليبيا,34,مجتمع,1330,مجنمع,10,مختارات,129,مدونات,5,مسرح,8,مشاهير,1,مصر,10,مغاربي,1053,ملف سامير,8,ملفات,48,منوعات,410,موريتانيا,17,مونديال,1,نقارير,2,نقرة على الفايس بوك,1,نيكاراغوا,1,هولاندا,1,
rtl
item
الغربال أنفو | موقع إخباري: في مجتمع الجبهة الشعبية - جبريل محمد*
في مجتمع الجبهة الشعبية - جبريل محمد*
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhorKMtrm_d1bFYVAbyilTZXxdurrhQRhoqkl6ZFiPaiN9CyYwYyri9eL-NMAyMFTuLoq-2T9FugSWMswEn4HVkPSN6kU65x6PDP5y4FDuo1v_jlZkby1IldxBZ9MwVlW6-s4edg7sPaSY/s640/PFLP-12.12.18.jpg
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhorKMtrm_d1bFYVAbyilTZXxdurrhQRhoqkl6ZFiPaiN9CyYwYyri9eL-NMAyMFTuLoq-2T9FugSWMswEn4HVkPSN6kU65x6PDP5y4FDuo1v_jlZkby1IldxBZ9MwVlW6-s4edg7sPaSY/s72-c/PFLP-12.12.18.jpg
الغربال أنفو | موقع إخباري
https://www.alghirbal.info/2018/12/blog-post_12.html
https://www.alghirbal.info/
https://www.alghirbal.info/
https://www.alghirbal.info/2018/12/blog-post_12.html
true
9159330962207536131
UTF-8
تم تحميل جميع المشاركات لم يتم العثور على أي مشاركات عرض الكل المزيد رد إلغاء الرد حذف بواسطة الرئيسية صفحات مشاركات عرض الكل مختارات وسم أرشيف بحث جميع المشاركات لم يتم العثور على أي مشاركة مطابقة لطلبك العودة للرئيسية الأحد الإثنين الثلائاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت أحد إثنين ثلثاء أربعاء خميس جمعة سبت يناير فبراير مارس أبريل ماي يونيو يوليوز غشت شتنبر أكتوبر نوفمبر دسمبر يناير فبراير مارس ابريل ماي يونيو يوليوز غشت شتنبر اكتوبر نوفمبر دسمبر الآن منذ دقيقة واحدة $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago المشتركون اشترك هذا المحتوى المميز مقفل الخطوة 1: المشاركة على شبكة التواصل الاجتماعي الخطوة 2: انقر على الرابط الموجود على شبكتك الاجتماعية Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy Table of Content